عن عبد الملك بن عمير عن ربعي قال: كنا أربعة أخوة , فكان الربيع أكثر صلاة
وصياما فى الهواجر وإنه توفى , فبينا نحن حوله قد بعثنا من يبتاع له كفنا ,
إذ كشف الثوب عن وجهه , فقال: السلام عليكم. فقال القوم: عليكم السلام يا
أخا عيس , أبعد الموت؟ قال: نعم. إني لقيت ربى بعدكم , فلقيت ربا غير غضبان
, واستقبلني بروح وريحان وإستبرق , ألا وإن أبا القاسم ينتظر الصلاة على
فعجلونى ثم كان بمنزلة حصاة رمى بها فى طست.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق