جاءت معظمُ الأسماء الحُسْنَى على صيغ مبالغة من "فعلان"؛ مثل (رحمان)، و"فعيل"؛ مثل (رحيم)، و"فعول" مثل (غفور)، و"فعال" مثل (غفار)؛ كدلالة على استمرارية معنى الاسم وكَثْرته .
والمبالغةُ أن يَذْكُرَ المتكلِّمُ وَصْفًا فيزيد فيه حتى يكون أبلغَ في المعنى الذي قَصَدَه .
- لله تعالى صفةٌ تَحْصُل من اقتران أحد الاسمين والوَصْفين بالآخر؛ وذلك قدرٌ زائدٌ على مُفْرَدَيْهما؛ نحو (الحميد المجيد) .
- بعضُ الأسماء المزدَوَجة لا يَجوز أن تُطْلَقَ بشكل منفرد عن الآخر؛ مثل (المقدم والمؤخر)، و(القابض والباسط) .
- لا يجوز أن يَتَّصفَ اللهُ بأضداد صفاته؛ فلا يُوصَفُ بضدِّ العُلُوِّ وهو السُّفول، ولا يوصَف بضدِّ العظيم وهو الحقير .
- بعضُ الأسماء لا يَصحُّ إطلاقُه على البَشَر؛ مثل: الله، الرحمن، الخالق، الخلاق، البارئ، ونحوها .
- يجوزُ إطلاقُ بعض الأسماء على البشر مضافة مثل: ربّ الدار .
- لا يُشرع ذكر اسم الله أو أي من أسمائه مفردًا كما يلجأ بعض الجهلة إلى ترديده مفردًا ألف مرة وأكثر في حلقات متمايلين؛ حيث لم يَرد في الأذكار الصَّحيحة إلا مقرونًا بتنزيهه والثَّناء عليه .
والمبالغةُ أن يَذْكُرَ المتكلِّمُ وَصْفًا فيزيد فيه حتى يكون أبلغَ في المعنى الذي قَصَدَه .
- لله تعالى صفةٌ تَحْصُل من اقتران أحد الاسمين والوَصْفين بالآخر؛ وذلك قدرٌ زائدٌ على مُفْرَدَيْهما؛ نحو (الحميد المجيد) .
- بعضُ الأسماء المزدَوَجة لا يَجوز أن تُطْلَقَ بشكل منفرد عن الآخر؛ مثل (المقدم والمؤخر)، و(القابض والباسط) .
- لا يجوز أن يَتَّصفَ اللهُ بأضداد صفاته؛ فلا يُوصَفُ بضدِّ العُلُوِّ وهو السُّفول، ولا يوصَف بضدِّ العظيم وهو الحقير .
- بعضُ الأسماء لا يَصحُّ إطلاقُه على البَشَر؛ مثل: الله، الرحمن، الخالق، الخلاق، البارئ، ونحوها .
- يجوزُ إطلاقُ بعض الأسماء على البشر مضافة مثل: ربّ الدار .
- لا يُشرع ذكر اسم الله أو أي من أسمائه مفردًا كما يلجأ بعض الجهلة إلى ترديده مفردًا ألف مرة وأكثر في حلقات متمايلين؛ حيث لم يَرد في الأذكار الصَّحيحة إلا مقرونًا بتنزيهه والثَّناء عليه .