03 فبراير، 2015

ما تفسير خلق الإنسان من عجل

بالزر الأيمن ثم حفظ باسم
ما تفسير هذه الآية: ((خُلِقَ الإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ))[الأنبياء:37] في سورة الأنبياء؟

على ظاهرها، خلق آدم، خلقه الله من تراب، والآية الأخرى من طين، تراب لما عجن بالماء صار طيناً، ثم صار طينا لازباً، ثم حمأاً مسنوناً، ثم صلصالاً كالفخار، وجاء في الحديث: أنه لما نفخت فيه الروح أراد أن يقوم قبل أن تستكمل الروح بدنه من عجلته، ولهذا قال تعالى: خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ.. (37) سورة الأنبياء، وقال جل وعلا: ..وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولاً (11) سورة الإسراء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة لـ البجيدي الاسلامية ©